أحبائي أصدقائي
كم يمر الوقت سريعا هذه السنوات الأخيرة
افتتحت المدونة هاته أوائل نونبر 2011، وها هي الأيام مرت فاكتملت السنة تقريبا من عمر المدونة.
مدونة مراسل كليميم كانت:
كم يمر الوقت سريعا هذه السنوات الأخيرة
افتتحت المدونة هاته أوائل نونبر 2011، وها هي الأيام مرت فاكتملت السنة تقريبا من عمر المدونة.
مدونة مراسل كليميم كانت:
مدونة شخصية لا غير،
مساحة أعبر فيها كما أشاء عن ما يجول في ذهني من آراء سواء سياسية أو إقتصادية أو إجتماعية
في البدء وضعتها كتحدي فقط إلى أن وجدت الفكرة قد كبرت وأحسست أن آدائي تحسن كثيرا في التدوين...
مساحة أعبر فيها كما أشاء عن ما يجول في ذهني من آراء سواء سياسية أو إقتصادية أو إجتماعية
في البدء وضعتها كتحدي فقط إلى أن وجدت الفكرة قد كبرت وأحسست أن آدائي تحسن كثيرا في التدوين...
كانت مدونة، وتجربة..
كتبت ها هنا كلاما لا يهم المجتمع بقدر ما هو مرتبط بي شخصيا،
تحدثت عن دراستي، عن هواياتي، عن نمط حياتي..عن طريقة تفكيري وبين هذا وذاك تفاعلت مع الوسطين المحلي والإقليمي والدولي وكلمات مني إليكم، بلا وسيط..
تحدثت عن دراستي، عن هواياتي، عن نمط حياتي..عن طريقة تفكيري وبين هذا وذاك تفاعلت مع الوسطين المحلي والإقليمي والدولي وكلمات مني إليكم، بلا وسيط..
الهزيمة مرة..والشعب يريد استمرار الفساد..
نماذج من عشرات المواضيع التي أثتت فضاء مدونة مراسل كليميم طيلة سنة تقريبا ، لم يخطر ببالي لحظتها أنني سأنشر 89 تدوينة طيلة هذه المدة رغم انشغالات الزمن!
كانت مدونة، ومعرفة..
كم مرة كنت أبحث عن معلومات لكي أكتب مقالا أو موضوعا لتدوينة فإذا بي أخرج باستفادة لي ولمدونتي..
نماذج من عشرات المواضيع التي أثتت فضاء مدونة مراسل كليميم طيلة سنة تقريبا ، لم يخطر ببالي لحظتها أنني سأنشر 89 تدوينة طيلة هذه المدة رغم انشغالات الزمن!
كانت مدونة، ومعرفة..
كم مرة كنت أبحث عن معلومات لكي أكتب مقالا أو موضوعا لتدوينة فإذا بي أخرج باستفادة لي ولمدونتي..
كانت مدونة، وصداقة..
فعلا، تعرفت على أشخاص عبر مدونتي وكونت صداقات معهم، امتدت خارج المدونة أحيانا، وتعمقت أحيانا أخرى.. صداقات أعتز بها، ما كان لي سبيل لهم بدون دخولي عالم التدوين..
سعدت بالتعرف عليكم جميعا...
ها هي الإثنا عشر شهرا قد مرت،
الحصيلة لم تكن دائما جيدة،ولست راضيا عن أمور كتبتها هنا، وأمور وددت لو كتبتها وقتها، أخرى لو كتبتها بأسلوب أفضل.. لكن لا بأس، "اللي فاتت في الراس تنفع" " كما يقولون!
واليوم، يوم رأي ومشورة..
رأيك أيها القارئ(ة) العزيز(ة) في مدونتي، ونصيحتك لي في ما أكتب هاهنا.
فعلا، تعرفت على أشخاص عبر مدونتي وكونت صداقات معهم، امتدت خارج المدونة أحيانا، وتعمقت أحيانا أخرى.. صداقات أعتز بها، ما كان لي سبيل لهم بدون دخولي عالم التدوين..
سعدت بالتعرف عليكم جميعا...
ها هي الإثنا عشر شهرا قد مرت،
الحصيلة لم تكن دائما جيدة،ولست راضيا عن أمور كتبتها هنا، وأمور وددت لو كتبتها وقتها، أخرى لو كتبتها بأسلوب أفضل.. لكن لا بأس، "اللي فاتت في الراس تنفع" " كما يقولون!
واليوم، يوم رأي ومشورة..
رأيك أيها القارئ(ة) العزيز(ة) في مدونتي، ونصيحتك لي في ما أكتب هاهنا.
هيا، أنتظر تعليقاكم...
2 التعليقات
ألف مبروك أخي مراسل كلميم , واصل فنحن في أمس الحاجة لأمثالك .
السلام عليكم أخي مراسل كليميم تحياتي لك الخالصة و مزيدا من التألق صديقك mohamed prince
إرسال تعليق